بين الحلم الذي ينتظره بعد دراسة اربع سنوات جامعية ، وبين اصطفافه في طابور جيش الخريجين العاطلين عن العمل ، يبقى مصير هؤلاء الشباب دون هوية ، بالاضافة إلى دراسة عملية تؤكد أنه بعد مرور خمس سنوات دون ممارسة العمل والوظيفة يفقد الخريج ما تعلمه من اختصاصات ، الشاب مصطفى الربيعي يقول ان "هذا كله يؤثر سلبا على نفسية الخريج وهناك من يعمل في اعمال البلدية فضلا عن انحراف بعض منهم واستقطابهم من قبل جماعات مسلحة".
المزيد مع مراسل راديو نوا : يونس البياتي